يحكي شاب فيقول كان لأمي عين واحدة وكنت ولما كنت في المدرسة كانت علاماتي كلها ممتازة فيدعون أولياء التلاميد وأنا كنت لا أخبرها بدلك لأنني كنت أكره أن تدهب معي والناس ينضرون اليها أي كنت أستحي بأمي ولما كبرت دهب عليها وتزوجت وهي انقطعت أخباري عنها وفي حفل ودات يوم حضرتالى بيتي ولما راه أولاد خافو منها فقلت لها يا أمي ادهبي من هنا فأولادي خائفون وأرجوك لا تعاودي مجيأك ومرت الأيام وأمي بعيدة عني وأنا لا أسأل عنها ولا أعرف ما بها ثم وصلتني رسالة تقول يا ولدي ربما لن تقدر الوصول بي و التهي بشغلك وأولادك ولكن كلماتي الأخيرة تقول لك أنك ولما كنت صغير دخل في عينك حديد وأصبحت لا ترى و أخبرني الطبيب أنني أصتطيع اعطاءك عيني وفعلت دلك بكل سرور من أجل دراستك وأعرف أني أحبك كثيرا يا ولدي وداعا
ولما رجع ت الى بلادي وجدت أمي فارقت الحياة